جروح المرأة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جروح المرأة
المرأه جزء من المجتمع وبالتالى وجودها ومقاسمتها للحياه امر حتمى فهى شريكه فى الوجود وفى المصير مما يكفل لها الحريه الكامله ففى مجتمعنا لاوجود لحريه المرأه واذا وجد فهو بشكل مجزأ فلا بد من الاصرار التام على ان تأخذ كل حريتها من مساواه وحقوق.
----? البنت فى المدرسه تعطى افضل من الولد بشهادتنا كآرجال وهى كذالك فى ميادين كثيره ولديها قدره هائله على التحمل
ولكن يختفى عطاؤها ودورها عندنا بشكل رهيب فى مجتمعاتنا الذكوريه الطاغيه بنسبه 100% فلو استماتت البنت فى اثبات وجودها ستصدم فى الآخير (بشاب تعيس ) وعادات لعينه تجرها لنقطه الصفر من جديد
حتى ياتى يوم زواجها عندما تفرح فرحت العمر ولكنها لاتلبث ان تصدم مره اخرى باستبداد من نوع اخر مع (زوج لعوب كذوب طروب هواوى) كانت اول اهتماماته
فاصبحت بعد المولود الاول ثانى اهتماماته ثم تأخرت فى القائمه حتى استقرت فى ذيل القائمه000 وبعد ان تتعب وتتخلى عن مستقبلها ربما الدراسى وربما العملى وربما القيادى من اجل (شريك الغفله) تتقوقع على نفسها لتعمل (أمه) وخادمه ولاتملك من السيطره على البيت الا ركنان فقط (ركن المطبخ والغسيل)
----? وهكذا تعيش حياتها من تقلص فى الحقوق وتقلص فى العطاء وتقلص فى الصلاحيات حتى يأتى دور الميراث فتعيش اقصى درجات التهميش والانحطاط وسلب الحقوق لانها عار ونار وشنار ومتخلفه لاتعرف كيف تدبر نفسها و(هبلى) لاتعرف كوعها من بوعها (ناقصات عقل ودين) حتى انهم وبدأو يروجون لكذبه ذكوريه تقول : ( اى تحرر للمرأه او محاوله لنيل حقوقها ماهو الا طريق للانحلال الاخلاقى فى سلوكياتها).
----?الا تلحظون معى ياساده ان المرأه تعيش مع ادم القبيله وادم الشرقى من تعاسه فى تعاسه الى تعاسه كل امنياتها ان تاكل وتشرب (وتتمشى معهم اذا خرجو ولو مره فى الشهر) وتأخذ لها عمره رمضانيه قبل ماتموت واذا كان الرجل اجودى حبتين فلا مانع من الطمع فى الحج .
----? انا لاارى ان حقوقها ان تتعلم قياده السياره ولا ان تتخلص من حجاب الخيمه (وليس حجاب الشرع) ولكنى ارى ان حقها الحقيقى يتجاوز كل هذه التوافه لتتمكن من ان تقول (لا) بكل حريه وشجاعه وتتخلص من كل قيود الارث القديم البالى الذى يحصرها فى تقديم المتعه للرجل فقط000 فنساءنا كنساء (باب الحاره) ولكن رجالها قل ان تجدهم الآن.
----? فالى متى ياساده تعيش نساءنا مطأطات الرؤس ولاتقوى ان تخرج الـ (لا) من بين شفتيها؟ لا للظلم لا للاستبداد لا لآكل الحقوق لا للتهميش لا لتجاره الرقيق الابيض لالالالالالالالالا لكل مايسلب حقا كفلته الانسانيه لها.
----? الى متى والرجل الشرقى يستمتع باخطاء الماضى وارثه البالى فهى تخدم فحولته وذكوريته فهو من يحدد التخصص الذى تدرسه المرأه وهو من يحدد العمل الذى يناسبها وهو من يحدد المصير الذى ينتضرها
صدقا يارفاق بعد اعتماد (زواج المسيار فى بلادنا) كم احسست بان ( هذه الحمامه الورقاء : حواء ) رخيصه عندنا .
----?ياساده ... ماذا ابقينا للمرأه فى مجتمنا الذكورى الطاغى (والذى انقلب فيه ادم الى آله ذكورى )
فحقوقها الشرفيه منتهكه وحقوقها الماليه مستلبه ولاتعطى كل حقوقها الدينيه والظلم ظلمات.
----? ارجو ان نتناقش كمحبين للعدل والمساواه وليس كذكور مستبدين انانيين
فجروح المرأه كثيره نريد ان نقدم البلسم لها .
----? البنت فى المدرسه تعطى افضل من الولد بشهادتنا كآرجال وهى كذالك فى ميادين كثيره ولديها قدره هائله على التحمل
ولكن يختفى عطاؤها ودورها عندنا بشكل رهيب فى مجتمعاتنا الذكوريه الطاغيه بنسبه 100% فلو استماتت البنت فى اثبات وجودها ستصدم فى الآخير (بشاب تعيس ) وعادات لعينه تجرها لنقطه الصفر من جديد
حتى ياتى يوم زواجها عندما تفرح فرحت العمر ولكنها لاتلبث ان تصدم مره اخرى باستبداد من نوع اخر مع (زوج لعوب كذوب طروب هواوى) كانت اول اهتماماته
فاصبحت بعد المولود الاول ثانى اهتماماته ثم تأخرت فى القائمه حتى استقرت فى ذيل القائمه000 وبعد ان تتعب وتتخلى عن مستقبلها ربما الدراسى وربما العملى وربما القيادى من اجل (شريك الغفله) تتقوقع على نفسها لتعمل (أمه) وخادمه ولاتملك من السيطره على البيت الا ركنان فقط (ركن المطبخ والغسيل)
----? وهكذا تعيش حياتها من تقلص فى الحقوق وتقلص فى العطاء وتقلص فى الصلاحيات حتى يأتى دور الميراث فتعيش اقصى درجات التهميش والانحطاط وسلب الحقوق لانها عار ونار وشنار ومتخلفه لاتعرف كيف تدبر نفسها و(هبلى) لاتعرف كوعها من بوعها (ناقصات عقل ودين) حتى انهم وبدأو يروجون لكذبه ذكوريه تقول : ( اى تحرر للمرأه او محاوله لنيل حقوقها ماهو الا طريق للانحلال الاخلاقى فى سلوكياتها).
----?الا تلحظون معى ياساده ان المرأه تعيش مع ادم القبيله وادم الشرقى من تعاسه فى تعاسه الى تعاسه كل امنياتها ان تاكل وتشرب (وتتمشى معهم اذا خرجو ولو مره فى الشهر) وتأخذ لها عمره رمضانيه قبل ماتموت واذا كان الرجل اجودى حبتين فلا مانع من الطمع فى الحج .
----? انا لاارى ان حقوقها ان تتعلم قياده السياره ولا ان تتخلص من حجاب الخيمه (وليس حجاب الشرع) ولكنى ارى ان حقها الحقيقى يتجاوز كل هذه التوافه لتتمكن من ان تقول (لا) بكل حريه وشجاعه وتتخلص من كل قيود الارث القديم البالى الذى يحصرها فى تقديم المتعه للرجل فقط000 فنساءنا كنساء (باب الحاره) ولكن رجالها قل ان تجدهم الآن.
----? فالى متى ياساده تعيش نساءنا مطأطات الرؤس ولاتقوى ان تخرج الـ (لا) من بين شفتيها؟ لا للظلم لا للاستبداد لا لآكل الحقوق لا للتهميش لا لتجاره الرقيق الابيض لالالالالالالالالا لكل مايسلب حقا كفلته الانسانيه لها.
----? الى متى والرجل الشرقى يستمتع باخطاء الماضى وارثه البالى فهى تخدم فحولته وذكوريته فهو من يحدد التخصص الذى تدرسه المرأه وهو من يحدد العمل الذى يناسبها وهو من يحدد المصير الذى ينتضرها
صدقا يارفاق بعد اعتماد (زواج المسيار فى بلادنا) كم احسست بان ( هذه الحمامه الورقاء : حواء ) رخيصه عندنا .
----?ياساده ... ماذا ابقينا للمرأه فى مجتمنا الذكورى الطاغى (والذى انقلب فيه ادم الى آله ذكورى )
فحقوقها الشرفيه منتهكه وحقوقها الماليه مستلبه ولاتعطى كل حقوقها الدينيه والظلم ظلمات.
----? ارجو ان نتناقش كمحبين للعدل والمساواه وليس كذكور مستبدين انانيين
فجروح المرأه كثيره نريد ان نقدم البلسم لها .
monteceto-
عدد الرسائل : 366
العمر : 35
الموقع : monteceto.ba7r.org
مكان الاقامة : aqaba
تاريخ التسجيل : 13/12/2008
رد: جروح المرأة
حمزه ما في بالاردن زواج مسياؤ
اقرأ الموضوع كويس في اخر اسطر
لكن بشكل عام المرأه منبوذه في عالمنا
اقرأ الموضوع كويس في اخر اسطر
لكن بشكل عام المرأه منبوذه في عالمنا
anas hawatmeh- Admin
-
عدد الرسائل : 580
العمر : 35
مكان الاقامة : aqaba
تاريخ التسجيل : 08/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى